يرأس صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض بحضور صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب رئيس الهيئة العليا الليلة اجتماع الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض الذي وجه سموه بتخصيصه لمناقشة وضع تصريف السيول والأمطار بمدينة الرياض. من ناحية أخرى استقبل الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز في مكتبه أمس فريق عمل اللجنة العليا للتنظيم الإداري.
كما استقبل أمير منطقة الرياض في مكتب سموه بقصر الحكم أمس سفير دولة إريتريا لدى المملكة محمد عمر محمود.
وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية ومناقشة المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
من ناحيه أخرى تنطلق في الرياض خلال الفترة من 20 إلى 22 صفر المقبل الندوة الثانية لتبادل الخبرات التي يرعاها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الرياض ويشارك فيها سفراء الدول العربية والإسلامية والعالمية، ويقدم خلالها المختصون أبرز الخبرات في مجال علاج طيف التوحد وكيفية التعامل مع المصابين ودعم أسرهم. وتهدف الندوة التي تنظمها الجمعية الخيرية لرعاية أسر التوحد بالتعاون مع مركز أبحاث التوحد في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث إلى تبادل الخبرات والأفكار في مجال اضطراب طيف التوحد داخل المملكة وخارجها، ودراسة طرق التفعيل الأنظمة والقوانين الخاصة باضطراب التوحد والتعرف على أهم المستجدات العلمية في مجال التوحد عالميا، وكذلك التجارب المحلية والدولية في مجال الخدمات المقدمة لذوي التوحد.
وسيتم خلالها مناقشة العديد من المحاور التي تشمل الأبحاث والدراسات العلمية والتطبيقية في مجال اضطرابات التوحد، والتحديات والصعوبات التي تواجه مضطربي التوحد وأسرهم في المملكة، والخدمات المقدمة لذوي الأداء العالي والموهوبين من ذوي التوحد، والتطلعات المستقبلية الرامية إلى الحد من اضطرابات التوحد بالمملكة، والبرامج والخدمات في مجال اضطرابات التوحد في المملكة، والبيئات التربوية التأهيلية الخاصة باضطرابات التوحد وكيفية تطويرها والتجارب والخبرات في مجال اضطرابات التوحد بالمملكة. وستشتمل فعاليات الندوة على محاضرات علمية وورش عمل متخصصة ومعرض يشارك فيه العديد من الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة.ويأتي تنظيم هذه الندوة في إطار سعي جمعية أسر التوحد الخيرية على تفعيل دورها الرائد في خدمة ذوي التوحد وأسرهم من خلال إقامة المحاضرات والندوات العلمية التي تطرح أهم الموضوعات العلمية المتخصصة بمجال التوحد وتهتم بكل من الأسرة والأشخاص المصابين بهذا الاضطراب، وذلك من أجل المساهمة الفاعلة في تطوير قدرات أسر وأولياء أمور الأشخاص التوحديين وكذلك العاملين في هذا المجال ومتابعة أحدث المستجدات العلمية حوله.
كما استقبل أمير منطقة الرياض في مكتب سموه بقصر الحكم أمس سفير دولة إريتريا لدى المملكة محمد عمر محمود.
وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية ومناقشة المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
من ناحيه أخرى تنطلق في الرياض خلال الفترة من 20 إلى 22 صفر المقبل الندوة الثانية لتبادل الخبرات التي يرعاها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الرياض ويشارك فيها سفراء الدول العربية والإسلامية والعالمية، ويقدم خلالها المختصون أبرز الخبرات في مجال علاج طيف التوحد وكيفية التعامل مع المصابين ودعم أسرهم. وتهدف الندوة التي تنظمها الجمعية الخيرية لرعاية أسر التوحد بالتعاون مع مركز أبحاث التوحد في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث إلى تبادل الخبرات والأفكار في مجال اضطراب طيف التوحد داخل المملكة وخارجها، ودراسة طرق التفعيل الأنظمة والقوانين الخاصة باضطراب التوحد والتعرف على أهم المستجدات العلمية في مجال التوحد عالميا، وكذلك التجارب المحلية والدولية في مجال الخدمات المقدمة لذوي التوحد.
وسيتم خلالها مناقشة العديد من المحاور التي تشمل الأبحاث والدراسات العلمية والتطبيقية في مجال اضطرابات التوحد، والتحديات والصعوبات التي تواجه مضطربي التوحد وأسرهم في المملكة، والخدمات المقدمة لذوي الأداء العالي والموهوبين من ذوي التوحد، والتطلعات المستقبلية الرامية إلى الحد من اضطرابات التوحد بالمملكة، والبرامج والخدمات في مجال اضطرابات التوحد في المملكة، والبيئات التربوية التأهيلية الخاصة باضطرابات التوحد وكيفية تطويرها والتجارب والخبرات في مجال اضطرابات التوحد بالمملكة. وستشتمل فعاليات الندوة على محاضرات علمية وورش عمل متخصصة ومعرض يشارك فيه العديد من الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة.ويأتي تنظيم هذه الندوة في إطار سعي جمعية أسر التوحد الخيرية على تفعيل دورها الرائد في خدمة ذوي التوحد وأسرهم من خلال إقامة المحاضرات والندوات العلمية التي تطرح أهم الموضوعات العلمية المتخصصة بمجال التوحد وتهتم بكل من الأسرة والأشخاص المصابين بهذا الاضطراب، وذلك من أجل المساهمة الفاعلة في تطوير قدرات أسر وأولياء أمور الأشخاص التوحديين وكذلك العاملين في هذا المجال ومتابعة أحدث المستجدات العلمية حوله.